المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٠

Heliopolis Palace Hotel Lap of luxury

صورة
Heliopolis Palace Hotel Lap of luxury Milad Zaky It looks like Baron Edouard Louis Joseph Empain might have been reading into the future when, at the outset of the 20th century, he thought of transforming a barren area 10 kilometres from the centre of Cairo into a lively residential district full of greenery. With the city becoming increasingly cramped for its inhabitants, the idea was to establish a pleasant suburb. Belgian entrepreneur Edouard Empain raised an enormous sum of money from across Europe and filed a request to the Egyptian government for a franchise for a new suburb called Heliopolis after the ancient Egyptian city that once stood nearby. Legendary Arab palace Within a few years Heliopolis was full of life. Its palaces and villas were unrivalled, and moreover it was linked to the centre of Cairo via a metropolitan railway line. One of the most prominent features of the suburb was the Heliopolis Palace Hotel, described by foreign visitors of the tim

كيف‏ ‏تكون‏ ‏قياديا‏ ‏ناجحا‏ ‏؟

صورة
كيف‏ ‏تكون‏ ‏قياديا‏ ‏ناجحا‏ ‏؟ ميلاد‏ ‏حنا‏ ‏زكي كيف‏ ‏تكون‏ ‏زعيما‏ ‏لحزب‏ ‏سياسي‏ ‏أو‏ ‏قائدا‏ ‏لجمعية‏ ‏أهلية‏ ‏أو‏ ‏مجموعة‏ ‏من‏ ‏الناس‏ ‏أو‏ ‏لإحدي‏ ‏الهيئات‏ ‏والمؤسسات؟‏! ‏كيف‏ ‏تمارس‏ ‏ديموقراطية‏ ‏القيادة‏ ‏وتستمع‏  ‏للآخرين‏ ‏وتدير‏ ‏شئون‏ ‏مؤسسة‏ ‏بقدراتها‏ ‏وإمكاناتها‏ ‏المحدودة‏.‏ في‏ ‏أمريكا‏ ‏مثلا‏ ‏يدرك‏ ‏الأمريكيون‏ ‏أن‏ ‏القيادة‏ ‏الرشيدة‏ ‏هي‏ ‏أساس‏ ‏نجاح‏ ‏العمل‏ ‏المؤسسي‏ ‏في‏ ‏أي‏ ‏هيئة‏ ‏أو‏ ‏مؤسسة‏, ‏لذا‏ ‏تعطي‏ ‏جميع‏ ‏المؤسسات‏ ‏في‏ ‏أمريكا‏ ‏لهذا‏ ‏الموضوع‏ ‏أولوية‏ ‏خاصة‏ ‏فهناك‏ ‏العديد‏ ‏من‏ ‏برامج‏ ‏تكوين‏ ‏وبناء‏ ‏القيادات‏ ‏الشابة‏ ‏في‏ ‏كل‏ ‏الهيئات‏ ‏الأمريكية‏ ‏وتسهم‏ ‏الجامعات‏ ‏الأمريكية‏ ‏بتخصصاتها‏ ‏المختلفة‏ ‏في‏ ‏بناء‏ ‏هذه‏ ‏البرامج‏ ‏وتطبيقها‏ ‏علي‏ ‏القيادة‏ ‏الشابة‏ ‏في‏ ‏كل‏ ‏تخصص‏ ‏مهني‏, ‏حيث‏ ‏يبني‏ ‏البرنامج‏ ‏علي‏ ‏أساس‏ ‏طبيعة‏ ‏التخصص‏ ‏المهني‏ ‏للقيادة‏ ‏والدور‏ ‏أو‏ ‏الأدوار‏ ‏المنوط‏ ‏القيام‏ ‏بها‏ ‏وطبيعة‏ ‏عمل‏ ‏المؤسسة‏ ‏التي‏ ‏يعمل‏ ‏لديها‏.‏ فهناك‏ ‏عدة‏ ‏محاور‏ ‏لتنفيذ‏ ‏هذا‏ ‏البرنامج‏ ‏علي‏ ‏جميع‏ ‏الشباب‏ ‏

آزدهار تجارة شراء الأصوات

صورة
آزدهار تجارة شراء الأصوات ميلاد حنا زكى مع مطلع كل انتخابات يظهر أصحاب النفوذ الذين يعملون على جذب الناخبين والحصول على أصواتهم سواء بالمال أو بالمصالح، ويضغط هؤلاء على الوتر الذى يشكو منه قطاع واسع من المواطنين وهو "لقمة العيش" . "محمد إبراهيم" من دائرة مدينة السلام يقول "أنا أروح انتخب اللي يأكلني ويشربني".  ويضيف  انه يسمع دائما عن العضو "فلان" يوزع فلوس على باب اللجنة وانتخابات مجلس الشعب الماضية وصل الأمر لتوزيع شقق متمنياً توزيع شقق مرة أخرى لحل مشكلته. ويؤكد "عصام مصطفى" عن دائرة المرج أن الانتخابات مشروع فاشل وأن البلد تتجه لحالة فوضى ويضيف أن الانتخابات تشبه مباراة كرة قدم.  المرشحون هم الفريق الذي يجرى أعضاءه  وراء الكرة (مجلس الشعب)، والجمهور الذى يشاهد المباراة (الذين سوف يشاركون في الانتخابات للتصويت) يستفيدون من المباراة  في وقتها فقط ولكن بعد انتهاء المباراة فالجمهور هو دائماً الخاسر الأول. و يتمنى "عماد صابر" يسكن ضمن نطاق دائرة العاشر من رمضان أن تجرى الانتخابات كل سنة وبالأخص في الشتاء،

«الإخوان» فى البرلمان.. عنوان لصراع لا ينتهى مع الحكومات

صورة
«الإخوان» فى البرلمان.. عنوان لصراع لا ينتهى مع الحكومات         ميلاد حنا زكى     ٢٧/ ١١/ ٢٠١٠ البنا وسط أنصاره بد أت فكرة المشاركة فى الانتخابات البرلمانية تتبلور فى ذهن المرشد الأول حسن البنا عام ١٩٤٢، ولم تسمح الجماعة إلا للبنا وحده بخوض الانتخابات فى دائرة الإسماعيلية، وعندما علم الإنجليز بترشح البنا خافوا على مصالحهم بعد هجومه على الإنجليز والسياسة البريطانية هجوماً شديداً مما أدى إلى اعتقاله. وخوفاً من شعبية البنا، ضغط الإنجليز على الحكومة المصرية مرة أخرى بهدف منعه من خوض الانتخابات، ففاوضه النحاس باشا، رئيس الوزراء، على التنازل عن الترشح مقابل عدم حل الجماعة، فوافق البنا على الانسحاب بعد شروط قبلتها الحكومة، منها إلغاء البغاء والسماح بإصدار جريدة يومية للإخوان المسلمين، وهذا ما أكده «محمود عبدالحليم» فى كتابة «الإخوان المسلمون أحداث صنعت التاريخ». مشاركة البنا وانسحابه كانا مثار حديث الجميع، حتى قال الشيخ «محمد أبوزهرة»، أستاذ الشريعة الإسلامية بكلية الحقوق جامعة القاهرة فى حوار بمجلة الإخوان المسلمين: «إن ترشح بعض الإخوان أمر جد واجب لأنه يحمى الجماعة وينشر دعوتها

«١٨٦٦-١٩١٣».. لقطات من الحياة النيابية الأولى

صورة
«١٨٦٦-١٩١٣».. لقطات من الحياة النيابية الأولى    كتب     ميلاد حنا زكى     ١٩/ ١١/ ٢٠١٠ جلسة برلمانية قديمة شهد يوم الثلاثاء ٢٧ نوفمبر ١٨٦٦ الخطوة الأهم فى تطور الحياة النيابية فى مصر فقد اجتمع أول أعضاء لمجلس الشورى بعد إنشائه فى عهد الخديو إسماعيل فى القلعة، فيما يعد أول برلمان يمتلك اختصاصات نيابية حقيقية، وليس مجرد مجلس استشارى كما كان أيام محمد على، ومع مرور الوقت اتسعت صلاحيات المجلس شيئاً فشيئاً، وبدأت تظهر نواة الاتجاهات المعارضة، وقد ساعد على هذا التطور انتشار أفكار التنوير على يد مجموعة من كبار المفكرين والكتاب، إضافة إلى ظهور الصحف فى ذلك الوقت مما عزز المطالبة الشعبية بإنشاء مجلس نيابى له صلاحيات تشريعية ورقابية واسعة. ففى أولى جلسات مجلس الشورى تحقق الخديو إسماعيل من صحة نيابتهم، وكان ممن حضر من الوزراء وكبار الموظفين، شريف باشا وزير الداخلية وقتئذ، ومحمد حافظ باشا وزير المالية، ومحمد مظهر باشا وكيل وزارة الأشغال وعلى بك مبارك وغيرهم، ومن مقترحات الأعضاء فى الجلسة الأولى ما أثاره «هلال بك» أحد نواب الدقهلية عن موضوع «السخرة» الذى كان يتعرض له العمال فى عملية الر

ميلاد حنا زكى Melad Hanna Zaki: الأقباط فى البرلمان.. اعتمدوا على حزب الوفد فى «الملكية» وعبدالناصر قصر الترشح فى ١٠ دوائر على الأقباط فقط

ميلاد حنا زكى Melad Hanna Zaki: الأقباط فى البرلمان.. اعتمدوا على حزب الوفد فى «الملكية» وعبدالناصر قصر الترشح فى ١٠ دوائر على الأقباط فقط

ميلاد حنا زكى Melad Hanna Zaki: بتلفونك إنقل للعالم التزوير

ميلاد حنا زكى Melad Hanna Zaki: بتلفونك إنقل للعالم التزوير : "صيحات‏ ‏جديدة‏ ‏للدعاية‏ ‏والمراقبةميلاد‏ ‏حنا‏ ‏زكي مع‏ ‏قدوم‏ ‏الانتخابات‏ ‏ظهرت‏ ‏صيحات‏ ‏جديدة‏ ‏للدعاية‏ ‏والمراقبة‏ ‏في‏ ‏المواقع‏ ‏ال..."

ميلاد حنا زكى Melad Hanna Zaki: بتلفونك إنقل للعالم التزوير

ميلاد حنا زكى Melad Hanna Zaki: بتلفونك إنقل للعالم التزوير : "صيحات‏ ‏جديدة‏ ‏للدعاية‏ ‏والمراقبةميلاد‏ ‏حنا‏ ‏زكي مع‏ ‏قدوم‏ ‏الانتخابات‏ ‏ظهرت‏ ‏صيحات‏ ‏جديدة‏ ‏للدعاية‏ ‏والمراقبة‏ ‏في‏ ‏المواقع‏ ‏ال..."

بتلفونك إنقل للعالم التزوير

صورة
صيحات‏ ‏جديدة‏ ‏للدعاية‏ ‏والمراقبة ميلاد‏ ‏حنا‏ ‏زكي مع‏ ‏قدوم‏ ‏الانتخابات‏ ‏ظهرت‏ ‏صيحات‏ ‏جديدة‏ ‏للدعاية‏ ‏والمراقبة‏ ‏في‏ ‏المواقع‏ ‏الاجتماعية‏ ‏الأكثر‏ ‏انتشارا‏ ‏لدي‏ ‏الشباب‏ ‏وظهر‏ ‏مؤخرا‏ ‏العديد‏ ‏من‏ ‏  الجروبات‏ ‏بأسماء‏ ‏المرشحين‏ ‏أنفسهم‏ ‏يستغلون‏ ‏فيها‏ ‏الشباب‏ ‏للدعاية‏ ‏أون‏ ‏لاين‏ ‏وجذب‏ ‏العديد‏ ‏من‏ ‏الأصوات‏ ‏الشبابية‏ ‏من‏ ‏علي‏ ‏الفيس‏ ‏بوك‏ ‏وغيره‏ ‏امتدت‏ ‏هذه‏ ‏الجروبات‏ ‏العديد‏ ‏من‏ ‏المؤيدين‏ ‏والعديد‏ ‏من‏ ‏المراقبين‏, ‏وابتدع‏ ‏أيضا‏ ‏الشباب‏ ‏فكرة‏ ‏جديدة‏ ‏للمراقبة‏ ‏علي‏ ‏الانتخابات‏ ‏عن‏ ‏طريق‏ ‏إنشاء‏ ‏جروب‏ ‏باسم‏ ‏بتليفونك‏ ‏انقل‏ ‏للعالم‏ ‏التزوير‏ ‏في‏ ‏انتخابات‏ ‏مجلس‏ ‏الشعب‏ ‏وبلغ‏ ‏عدد‏ ‏المنضمين‏ ‏لهذا‏ ‏الجروب‏ ‏ما‏ ‏يقرب‏ ‏من‏ 1500 ‏شاب‏ ‏يوافقون‏ ‏علي‏ ‏هذه‏ ‏الفكرة‏ ‏المبتكرة‏ ‏حديثا‏ ‏علي‏ ‏الفيس‏ ‏بوك‏ ‏والطريف‏ ‏أن‏ ‏يعلن‏ ‏أصحاب‏ ‏الفكرة‏ ‏ويندد‏ ‏منشئو‏ ‏الجروب‏ ‏بأنهم‏ ‏في‏ ‏حاجة‏ ‏لعشرة‏ ‏آلاف‏ ‏كاميرا‏ ‏موبايل‏ ‏لمراقبة‏ ‏انتخابات‏ ‏مجلس‏ ‏الشعب‏, ‏ويتضمن‏ ‏هذا‏ ‏الجروب‏ ‏كل‏ ‏تسجيل‏ ‏الإساءات‏ ‏التي‏ ‏يتعرض‏ ‏لها‏ ‏الشباب

هل‏ ‏حقا‏ ‏أصبح‏ ‏الإنترنت‏ ‏بوابة‏ ‏بلا‏ ‏حراس‏... ‏وساحة‏ ‏إجرام‏ ‏تتحدي‏ ‏الأجهزة‏ ‏الأمنية؟‏!‏

صورة
هل‏ ‏حقا‏ ‏أصبح‏ ‏الإنترنت‏ ‏بوابة‏ ‏بلا‏ ‏حراس‏... ‏وساحة‏ ‏إجرام‏ ‏تتحدي‏ ‏الأجهزة‏ ‏الأمنية؟‏!‏ تحقيق ‏: ‏ميلاد‏ ‏حنا‏ ‏زكي- أحمد‏ ‏جاويش "عملينا‏ ‏العزيز‏ ‏أرسل‏ ‏الرقم‏ ‏السري‏ ‏لبطاقتك‏ ‏الائتمانية‏, ‏واسمك‏ ‏كاملا‏ ‏لأننا‏ ‏بصدد‏ ‏تحديث‏ ‏بيانات‏ ‏عملاء‏ ‏البنك"‏ ‏هذه‏ ‏هي‏ ‏رسالة‏ ‏شبكة‏ ‏المحتالين‏ ‏التي‏ ‏تشارك‏ ‏معهم‏ ‏شباب‏ ‏مصريين‏ ‏وتمكنت‏ ‏أجهزة‏ ‏الأمن‏ ‏بوزارة‏ ‏الداخلية‏ ‏المصرية‏ ‏بالتنسيق‏ ‏مع‏ ‏قسم‏ ‏جرائم‏ ‏الحاسبات‏ ‏بالولايات‏ ‏المتحدة‏ ‏الأمريكية‏ ‏بجهاز‏ ‏المباحث‏ ‏الفيدرالية‏  ‏الأمريكية‏ ‏إف‏. ‏بي‏ ‏آي‏ ‏من‏ ‏ضبط‏ ‏وتفكيك‏ ‏تشكيل‏ ‏عصابي‏ ‏مكون‏ ‏من‏ 100 ‏مصري‏ ‏وأمريكي‏ ‏غالبيته‏ ‏من‏ ‏الشباب‏ ‏وهذه‏ ‏هي‏ ‏أضخم‏ ‏جريمة‏ ‏إلكترونية‏ ‏شاهدتها‏ ‏مصر‏.‏ يؤكد‏ ‏الخبراء‏ ‏أن‏ ‏الجرائم‏ ‏الإلكترونية‏ ‏تزداد‏ ‏كلما‏ ‏توغل‏ ‏العالم‏ ‏في‏ ‏استخدام‏ ‏الإنترنت‏ ‏وتعددت‏ ‏جرائم‏ ‏النصب‏ ‏و

الأقباط فى البرلمان.. اعتمدوا على حزب الوفد فى «الملكية» وعبدالناصر قصر الترشح فى ١٠ دوائر على الأقباط فقط

صورة
الأقباط فى البرلمان.. اعتمدوا على حزب الوفد فى «الملكية» وعبدالناصر قصر الترشح فى ١٠ دوائر على الأقباط فقط كتب     ميلاد حنا زكى     ٥/ ١١/ ٢٠١٠ احدى جلسات البرلمان توضح مشاركة الأقباط بدأ الأقباط طموحاتهم السياسية عندما أصبحت العائلات القبطية تشكل جزءاً لا يتجزأ من طبقة كبار الملاك فى عهد سعيد باشا، على حد قول الكاتب عادل منير فى كتابه «الأقباط والبرلمان.. أصوات من زجاج»، فعندما نشأت الأحزاب السياسية فى مصر بدءاً من عام ١٩٠٧ توزعت الانتماءات السياسية للأقباط على مختلف هذه الأحزاب وبرزت أسماء قبطية شاركت فى صنع القرار السياسى مثل بطرس غالى وويصا واصف وفخرى عبدالنور وغيرهم. ويفسر ذلك د.عبدالرحمن عبدالعال فى دراسة بالمركز القومى للبحوث عن «مفهوم وقضايا المواطنة لدى الأقباط» قائلاً: «إن انخراط الأقباط فى الأحزاب انعكس على تواجدهم داخل البرلمان، وإن كانت نسبة المقاعد التى حصلوا عليها اختلفت من انتخابات برلمانية إلى أخرى حسب تواجد حزب الوفد فى السلطة أو خارجها، وتراوحت هذه النسبة فى أغلب الأحيان، عندما كان الوفد بالسلطة، بين ٨ و١٠% من إجمالى المقاعد فى برلمانات ١٩٢٤- ١٩٢٦- ١٩٤٢،